الويب

الترتيب حسب

4 Results

بيروت تتفوّق: أغلى المدن في تكلفة المعيشة والأسوأ في نوعية الحياة

كتب علي زين الدين في "الشرق الاوسط":

احتفظت العاصمة اللبنانية بـ«تفوّقها» السلبي على الصعيدين الإقليمي والدولي في مؤشري تكلفة المعيشة ونوعية الحياة على حد سواء، نتيجة تفاقم التأثيرات الناجمة عن الانهيار النقدي والارتفاعات الصاروخية في نسب التضخم التي بلغت تراكماتها نحو 6 آلاف نقطة مئوية، كما مع تردي معظم الخدمات العامة بما يشمل الانحدار الحاد لمستويات الآمان والرعاية الاجتماعية والصحية.

بين "الأسوأ" عالميًا... تقرير دولي يصنّف نوعية الحياة في بيروت

جاء في "الشرق الاوسط":

رصد تقرير دولي الآثار الكارثية للانحدار الاستثنائي بأرقامه وسرعته الذي يضرب المؤشرات الرئيسية المعتمدة في قياس نوعية الحياة في لبنان، ليخلص إلى تصنيف بيروت في المرتبة 240، أي قبل الأخيرة بمرتبتين فقط، ضمن صفوف المدن «الأسوأ» بفعل النتائج المترتبة على تدهور مشهود في البيانات المقارنة للقدرة الشرائية، وكلفة المعيشة، ومعدل سعر المنزل كنسبةٍ من الدخل، وذلك ربطاً بالانهيارات المتواصلة للعملة الوطنية.

لبنان الأغلى معيشياً و«الأسوأ» في نوعية الحياة

كتب علي زين الدين في "الشرق الأوسط":  

اقترب لبنان، بفارق 6 مراتب فقط، من الحلول في مركز الصدارة العالمي لمؤشر «الأسوأ» في نوعية الحياة، بعدما حازت بيروت المرتبة 242 من أصل 248 مدينة حول العالم شملها تقرير دولي.

تهديد نوعية الحياة يمكن أن يكون فرصة

حبيب معلوف - الأخبار:

مطلع هذا الصيف، أزمات بيئية عديدة ستُضاف إلى الأزمتين الاقتصادية والسياسية، منها: انقطاع غير اعتيادي للمياه، ليس بسبب شح المتساقطات، بل بسبب شح المال وتراجع الإدارة، يترافق مع فوضى في التوزيع والقطع والبيع والاستغلال لرفع أسعار مياه الصهاريج وتلك المعبّأة، ومع فلتان في تشغيل الآبار الجوفية والسحب منها؛ وقف مشاريع معالجة مياه الصرف وتوقف المحطات القليلة التي كانت تعمل، بسبب شح العملات الأجنبية، ما يزيد من تلوث التربة والمياه السطحية والجوفية، فضلاً عن حل مشكلة معالجة الوحول التي تنجم عن معالجة مياه الصرف بسبب كلفتها العالية، بالتزامن مع إقبال المزارعين على ري المزروعات بمياه الصرف، ظناً منهم أنهم بذلك يوفرون في سعر المياه النقية والمواد الكيميائية المخصبة للتربة؛ زيادة مرجّحة في حرائق الاحراج مع تراجع جاهزية البلديات والدفاع المدني وقلة المتطوعين وأزمة الوقود؛ بدء التحوّل في تغيير محركات السيارات الصغيرة من البنزين إلى المازوت، ما سيؤدي الى ارتفاع نسبة تلوث الهواء، بالتزامن مع تراجع متوقع في نوعية الوقود في استخداماته كافة، المنزلية والصناعية والزراعية والمنزلية؛ تراجع مخيف في نوعية كل أنواع المنتجات التي ستحتوي على سموم قاتلة قبل أن تتحول سريعاً إلى نفايات تحتاج الى تكاليف عالية غير متوافرة للمعالجة، فتُرمى بشكل عشوائي لتتسبّب بمشاكل تلوث اضافية؛ فوضى عمل قطاع المقالع والكسارات والمرامل وشركات الترابة مع عشوائية في الاستخراج وتراجع اكيد في نوعية المواد المستخدمة في البناء.

إشترك بنشرة الـ"سياسة"

أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

إشتراك

تحميل تطبيق الـ"سياسة"

Playstore button icon Appstore button icon

تواصل إجتماعي

Contact us on [email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa